تم تحويل الصوت الي نص باستخدام الاداة riverside.fm وهي تحول اللغة العربية بنسبة تزيد عن ٨٥ بالمائة

ولله غيب السماوات والأرض وإليه...

: الآية الثالثة والعشرون بعد المئة من سورة هود قوله تعالى ولله غيب السماوات والأرض وإليه يرجع الأمر كله قرأ ورش بنقل حركة الهمز إلى الساكن قبله مع حذف الهمز في الحالين من قوله تعالى والأرض وقوله تعالى الأمر هكذا وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَلَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ لَمْرُ كُلُّهُ وله في حالة البدء بكلمة

الأمر وجهان الأول البدء بهمزة وصلٍ مفتوحةٍ بعدها لامٌ مفتوحةٌ هكذا الأمر كلُّه والآخر البدء بلامٍ مفتوحةٍ من غير همزة وصلٍ هكذا لمر كله دليل النقل قول الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وحرك لورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا ودليل الوجهين المذكورين له حالة البدء بكلمة الأمر قول الإمام الشاطبي رحمه الله

تعالى وتبدى بهمز الوصل في النقل كله وإن كنت معتدًا بعارضه فلا وذليل مخالفة أبي دعفر ورشا قول الإماب بن الجزري رحمه الله في الدرّ ولا نقل إلا الآن مع يونس بدى ولدأً وأبد الأم من أبه قلا إلى آخره وقرأ خلف عن حمزة بالتحقيق مع السكت حالة الوصل في الكلمتين هكذا ولله غيب السماوات والأرض وإليه يرجع الأمر كله وأما خلاد

فقرأ بالتحقيق مع ترك السكت والتحقيق مع السكت حالة الوصل أما التحقيق مع السكت فقد سبق تطبيقه واما التحقيق مع طرك السكت فهكذا ولله غيب السماوات والأرض وإليه يرجع الأمر كله واما إذا وقف حمزة من روايته على كلمة والأرض وعلى كلمة الأمر فإن له وجهين هم النقل والتحقيق مع السكت أما النقل فهكذا ولله غيب السماوات والأرض

وإليه يرضع الأمر وأما التحقيق مع السكت فهكذا ولله غيب السماوات والأرض وإليه يرضع الأمر دليل النقل قول الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وعن حمزة في الوقف خلف والكلام معطوف على قوله وحرك لورش كل ساكن ناخر إلى آخره وأما بقية الأوجه من السكت وتركه في الحالين كما سبق تفصيله فدليلها قول الإمام الشاطبه رحمه الله وعنده

روا خلف في الوصل سكتا مقللا ويسكت في شيء وشيء وبعضهم لدلام للتعريف عن حمزة تلا وشيء وشيء لم يزد والضمير في قوله وعنده راجع إلى الساكن المذكور قبلا في قول الناظم وحرك لورش كل ساكن ناخر صحيح وقوله في الوصل ليس المراد به الوصل الذي هو ضد الوقث ولكن المراد به وصل الساكن المفصول بالهمز الواقع في أول الكلمة التالية له

مباشرة وسواء في ذلك وصلت هذه الكلمة بما بعدها أم وقفت عليها ويلاحظ في الدليل السابق أن خلفا عن حمزة مذكور في المذهبين أما المذهب الأول فقوله وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا وأما المذهب الآخر فقوله وبعضهم لدلام للتعريف عن حمزة تلا لذا كان له السكت قولا واحدا حالة الوصل وعمى خلاد فإنه لم يذكر في المذهب الأول وذكر

في المذهب الثاني لذلك كان له الخلاف في حالة الوصل ولم يرد لخلاد عن حمزة الوقف بالتحقيق مع ترك السكت من طريق الشاطبية كما نبه عليه بعض العلماء قال الشيخ حسن بن خلفن الحسيني رحمه الله في اتحاف البرية وفي ألب نقل قف وسكت لساكت عليها وعند التاركين لهم قلا ودليل مخالفة خلفين العاشل أصله قول الإمام بن الجزري رحمه الله

في الدرة فشى وحقق همز الوقف والسكت أهملا والوجهان المذكوران لورش حالة البدء بكلمة الأمر جائزان لحمزة كذلك إذا ابتدأ بها ووقف عليها اضطرارا أو اختبارا هكذا الأمر الأمر وأما إذا وصلها بما بعدها فلا يجوز له هاذان الوجهان وإنما يجب أن يبدأ بهمزة الوصل وبعدها لا منساكنة وله بعد ذلك من رواية خلف السكت قولا واحدا ومن

رواية خلاد السكت وتركه كما سبق تفصيله هكذا الأمر كله هذا وجه التحقيق مع السكت وهو لخلف ويوافقه فيه خلاد في أحد وجهه والوجه الآخر لخلاد هو التحقيق مع ترك السكت هكذا الأمر كله وإذا وقف حمزة على قوله تعالى وإليه فإن له تحقيق الهمز وتسهيله أما التحقيق فكالجمهور هكذا وإليه وأما التسهيل فهاكذا وإليه قال الإمام الشاطبي

رحمه الله تعالى وما فيه يلفى واسطا بزوائد دخلنا عليه فيه وجهان أعملا كما هاويا واللام والبا ونحوها ولا مات تعريف لمن قد تأمل ويفهم من هذه البيتين أن لحمزة وقفا على المتوسط بزائد وجهين هم التحقيق والتغيير والتغيير ينصرفها هنا إلى التسهيل بين بين ودليله قول الإمام الشاطبي رحمه الله في الباب نفسه وفي غير هذا بين بين

وأما دليل مخالفة خالفين العاشر أصله فقول الإمام بن الجزري رحمه الله في الدرة فشى وحقق همز الوقفي وهؤ الكناية في قوله تعالى وإليه وفي قوله تعالى فعبده وفي قوله تعالى عليه قرأها ابن كثير بالصلة حالة الوصل أما قوله تعالى وإليه وقوله تعالى عليه فإن صلتهما حالة الوصل تكون بياء لفظية واما قوله تعالى فاعبده فإن صلتها إض

ضمير فيه تكون بواو لفظية حالة الوصل هكذا وإليه يرجع الأمر كله فاعبده وتوكل عليه وما ربك بغافل وقرأ الباقون بالكسر من غير صلة في قوله تعالى وإليه وقوله تعالى عليه وبالضم من غير صلة في قوله تعالى فاعبده حالة الوصل في هذا كله وأما في حالة الوقف فالقراء جميعا يسكنون الهاأ في ثلاثة المواضع ويراعة لحمزة حالة الوقف على

قوله تعالى وإليه أن له التسهيل والتحقيق كما سبق بيانه قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وما قبله التسكين لابن كثيرهم والكلام معطوف على قوله ولم يصلوها مضمر قبل ساكن وما قبله التحريك للكل والصلا قوله تعالى يرجع الأمر قرأ نافع وحفص بضم الياء وفتح الجيم من كلمة يرجع ورفع الراء من كلمة الأمر على أن الكلمة نائب فاعل

هكذا وإليه يرجع الأمر كله وتراعى قراءة ورش هكذا وإليه يرجع الأمر كله وقرأ الباقون بفتح الياء وكسر الجيم من كلمة يرجع ورفع الراء من كلمة الأمر على الفاعلية هكذا وإليه يرجع الأمر كله وإليه يرجع الأمر كله وإليه يرجع الأمر كله قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى ويرجع فيه الضم والفتح إذ على وقال الإمام ابن الجزري رحمه

الله في دليل مخالفة أبي جعفر أصله في فرش صورة البقرة ولم رتل والكلام معطوف على قوله ويرجع كيف جاء إذا كان للأخرى فسمحلا حلا قوله تعالى تعملون قرأ نافع وابن عامل وحفص وابو دعفر ويعقوب بتاء الخطاب هكذا وما ربك بغافل عما تعملون وقرأ الباقون بياء الغيب هكذا وما ربك بغافل عما يعملون قال الإمام الشاطبي رحمه الله وخاطب

عما يعملون هنا وآخر النمل علما عم وارتاد منزلا وقال الإمام ابن الجزري رحمه الله في الدرة وما يعمل خاطب مع النمل حفلا